اللجنة الفرعية المنبثقة عن لجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه تابعت موضوع الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار في بيروت الكبرى
الإثنين 14 تشرين الأول 2019

اللجنة الفرعية المنبثقة عن لجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه تابعت موضوع الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار في بيروت الكبرى

home_university_blog_3

             

عقدت اللجنة الفرعية المنبثقة عن لجنة الأشغال العامة والنقل والطاقة والمياه والمكلفة متابعة بحث موضوع الصرف الصحي وتنظيف مجاري الأنهر وأقنية تصريف المياه في بيروت الكبرى جلسة عند الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر يوم الخميس الواقع فيه 10/10/2019 برئاسة رئيس اللجنة الفرعية النائب سيزار أبي خليل وحضور النواب السادة: حسين جشي، محمد الحجار، جوزف اسحاق وعدنان طرابلسي.

 

كما حضر الجلسة:

- محافظ بيروت القاضي زياد شبيب.

- محافظ جبل لبنان القاضي محمد مكأوي.

- مدير عام الطرق والمباني في وزارة الأشغال المهندس طانيوس بولس.

- ممثل وزارة الطاقة والمياه الأستاذ مفيد الدهيني.

- ممثل مجلس الإنماء والإعمار المهندس طلال فرحات.

- مستشار رئيس الحكومة المهندسة زينة مجدلاني.

- رئيس بلدية بيروت المهندس جمال عيتاني.

- ممثل اتحاد بلديات ساحل المتن الجنوبي الأستاذ نبيل أبو سمرا

- رئيس إتحاد بلديات الضاحية الجنوبية المهندس محمد ضرغام ونائب رئيس  الإتحاد الاستاذ علي سليم.

- مدير مصلحة الهندسة في بلدية بيروت المهندس جهاد البقاعي ورئيس الدائرة المهندس غسان الياس ورئيس الدائرة الفنية في بلدية بيروت المهندس مروان منصور.

- الخبيرة في قطاع المياه والصرف الصحي المهندسة رندى النمر.

 

إثر الجلسة قال النائب سيزار أبي خليل:

"إجتمعت اليوم اللجنة الفرعية النيابية المنبثقة عن لجنة الأشغال والطاقة النيابية للبحث بأعمال الإدارات والوزارات والمحافظين والبلديات ولتدارك أي فيضانات يمكن أن تحصل مع فصل الشتاء المقبل، وبالتالي استمعنا الى العمل الذي تم. وهناك عمل يجب أن يجري. وتم الإتفاق على العمل بسرعتين وعلى مستويين: مستوى الطوارىء، اي الأعمال التي يجب أن تقوم بها مختلف الجهات المعنية، والمستوى المتوسط والبعيد لجهة الأعمال والمشاريع المخطط لها.

 

وسنجتمع في التاسعة والنصف من صباح يوم الإثنين من أجل موضوع الحوض الجنوبي لبيروت للبحث في أعمال تصريف مياه الأمطار واختلاطها بمياه المجارير، ويخصص يوم الخميس لاجتماع مع المعنيين بالحوض الشمالي لبيروت لتفادي كل ضرر يمكن ان يحصل بعد الشتاء المرتقب.